Mais Elkrydee – Telegram
Mais Elkrydee
166 subscribers
12 photos
129 videos
2 files
201 links
Moscow
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
اعلان دستوري تكفيري في سورية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مجتمع الغزو الذي يصب حقده على المرأة
2👏1
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
سلاف فواجرجي وسلطة الأمر الواقع وتعريف الوطنية
👍1
Channel photo updated
#باسم_ياخور
لمن يعرفك
كما نعرفك ..
جريئاً صادقاً، محباً ، محترماً ..
بالسوري نقول :
ابن بيت
والدك كان رجل العمل العام الصحفي المحترم ابراهيم ياخور
عائلتكم طيبة السمعة والذكر
أنجبت رجلاً شجاعاً ، لم يسكت يوماً عن الظلم والهوان
هو الفنان #باسم_باخور
إنما مصيبتنا جميعاً ، أن العالم صار فقيراً بالمحترمين
1
‏ياسيد
#أردوغان
يجب أن تحاور المعارضة وأن تحترم ثورة الشعب وأن ..
وأن ..
هذه خطاباتك التي عزفت على وتر احتلال سورية منذ خطة تجميع المجاميع الإره...ابية الأجنبية في ‎#سورية
#معتقلات
#أردوغان
الحرية للمعتقلين في سجون #أردوغان
إلى أصدقائي الكثر الشجعان
الذين كانوا صوت الحق يوم اتفق العالم على الباطل
لا أستطيع ذكر أسمائكم حرصاً على حياتكم في ظل إبادة الرأي الآخر بالإعلان الدستوري المزعوم وبالفوضى التي تخطف وتقتل كل من يرفع رأسه
إليكم أيها السوريون الحقيقيون الذين عرفتم أن صباحاً سبأتي على البلاد يصبح وجودها نفسه على الخارطة مهدداً
ففعلتم مابوسعكم وماليس بوسعكم لتحموها ..
وها أنتم اليوم مهددون بتهمة محبة الوطن والإخلاص للمبادئ
ميس الكريدي
👍1
سأضع رابط صفحتي الجديدة على فيس بوك
أرجو الإضافة
https://www.facebook.com/share/16FnAbkZNX/
منذ عام ٢٠١١
والذاكرة السورية مرتبطة بأن التآمر الإعلامي
تقوده قناة الجزيرة
فإذا كان من يفسر لنا دروس الوطنية التي تلقيها علينا سلطة الأمر الواقع اليوم هو شيخ المجاهدين في القناة
فاعلموا إلى أي مكان أنتم ذاهبون
1
بين نتنياهو الغاضب وأردوغان المنتشِ ..من سبختفي من المشهد

قدم أردوغان نمطية تعيد العالم إلى ماقبل سايكس بيكو وبلغت تلك الرؤية مبلغاً واضحاً في تظهيرها، في حينه كان السؤال الملح علينا هو أن ذلك يعني ماقبل وعد بلفور، بمعنى قبل إعلان الانتداب البريطاني حضانته لمشروع دولة يهودية في الشرق الأوسط ، وعند ذلك المفترق السياسي بدأ افتراق المتحالفين على إسقاط سورية
أردوغان _ نتنياهو
وبالتصريحات الكاوبوية للرئيس ترامب تقدم كلا الصديقين للإدارة الأمريكية بعرض للقدرات ،
فالرئيس أردوغان بدأ بتجميع المرتزقة وحشد مايقارب حسب الإعلام مئتي ألف من المرتزقة والجهاديين، مع التركيز على حجم الإيغور وعددهم والمفاخرة بأعمالهم وبطشهم ومجازرهم في الساحل السوري في إشارة إلى التعاون المأمول لدى الإدارة الأمريكية إبان عمليات ابتزاز الصين ، وإطلاق العنان للعداء إلى روسيا و الضلوع في الضغط عليها عبر الحكم التابع له في دمشق بمايسمى سلطة مؤقتة وتسليط الضوء على عمليات تغيير ديموغرافي من شأنها تفعيل نشوة حلف الناتو في التحشيد ضد قواعد روسيا في الساحل السوري كجزء من اشتباك عالمي ليس آخره ماحصل في ناغورني كراباخ والتهدبد في القرم .
من جهة أخرى تصاعد غضب نتنياهو الذي أدرك أن أردوغان سحبه إلى حماقة غير محسوبة مستغلاً حقده على المقاومة وماحصل في أحداث أوكتوبر
فتم إسقاط سوري ببديل يحمل عنوان جهادي يستخدمه أردوغان في تعزيز حضوره في النظام العالمي كمركز استخباراتي متقدم ، وبلغت نشوة إدارة أردوغان حد إعلان ذلك بوصفه نجاح للتعاون مع مشروع الديمقراطيين في الولايات المتحدة الأمريكية حتى صرح بأنه صنع من (الجولاني ) وجماعته مصيدة للإرهابيين وتفاعلت تلك الإدارة لتقدم ذلك على CNN
وتبدأ بالترويج للوالي العثماني الجديد.
على مائدة السياسة ذاتها
أعاد نتنياهو حساباته السياسية وهو الذي بات شكاكاً تجاه إدارة الديمقراطيين رغم دعم بايدن اللامحدود ، ومتخوفاً من براغماتية ترامب، فبدأ بإعادة ترميم العلاقات مع دول بريكس التي ضربها في سورية بحماقة خاسرة ووجد نفسه أمام الجنوب السوري الذي هو عملياً سورية غير المفيدة، حتى في المضمار العسكري طالما شكل الحروب اليوم يعتمد على الخلايا والتنظيمات بينما يستعد أردوغان للقبض على سورية المفيدة الحقيقية ، وعند ذلك المفترق بدأ الاتفاق المسموم ضد سورية ينشرخ بعمق وحتى شماعة العداء إلى إيران لم تعد كتفية لرتق الشرخ .
ورغم تسارع الإدارة الأمريكية إلى إجراء سريع بتحريك نوازع اسرائيل
عبر فتح النار على اليمن ، إلا أن نتنياهو تدارك التقدم السياسي الذي جعل المملكة العربية السعودية تمتلك زمام التحريك في إدارة ترامب بمايتفوق على الأنغام العقائدية حول القومية اليهودية واسرائيل الكبرى والتي يبدو أن رجل الأعمال ترامب ومستشاره إيلون ماسك لايؤمنان بها .
وبقيت القاعدة الذهبية
هو أن من ينجز تحولاً كبيراً عليه أن يختفي من المشهد
كما تشرشل بعد الحرب العالمية الثانية وكما عرفات بعد أوسلو والسادات بعد كامب ديفيد ورفيق الحريري بعد ١٥٥٩
فبدأ العمل يتركز حول من يبقى
نتنياهو ؟ أم أردوغان ؟!
أردوغان الذي غدر بتفاهم أستانا
وب روسيا وبالصين ..
بينما العلاقات بين نتنياهو والدول السابقة لم تحمل التزامات سياسية سابقاً ..
كل ماسبق يجعل من الواقع المتحرك الآن في المنطقة نظرية أولية لإعادة رسم خرائط المصالح
ومايحدث في تركيا على نحو مفاجئ يجعل علاقتها مع الإدارة الأمريكية على محك اختبار تاريخي يترقبه نتنياهو أولاً حتى يختبر مدى تغيير المنظور الاستراتيجي في المصالح الأمريكية
خاصة وأن التوتر الداخلي حدث في إيران سابقاً وفي اسرائيل أيضاً وفي تركيا ذاتها سابقاً ٢٠١٦
وقتها
قيل إن روسيا وإيران قامتا بمساعدته ..
ولكن الآن قطعاً لن يتلقى أردوغان تلك المساعدة وهكذا يكون الاختبار واضحاً أمام نتنباهو والسعودية
إن نجا أردوغان فهذا يعني أن الولايات المتحدة الأمريكية لاتبدل جلدها العميق كله
فمشروع أوباما يستمر باستخدام الارهاب ، و وقف النار على جبهة أوكرانيا التي تمثل صراع الغرب العميق مع روسيا مايزال متعثراً.

ميس الكريدي
👍62