البيان الفضيحة وأول المطلوب محاسبتهم هو رأس السلطة #السويداء

استقالة المبعوث الأممي السيد #غير_بدرسون تعبير عن قناعة أولية ربما لدى المبعوث نفسه عن انعدام سبل الحوار وفق معايير الأمم المتحدة بالدرجة الأولى مع هكذا واقع للسلطة نفسها وللاشتباك الاقليمي والطائفية التي تحدد خيارات قوى ودول ..ربما لا يتوقع أحد أن سياسات ومصالح دول واستقرار منطقة قد يتم ضربه بعرض الحائط في مقابل الطائفية والكيديات المذهبية ، للأسف تلك هي الحقيقة ومن يتتبع مصير فلسطين و التصفية التاريخية للقضية ربما يقتنع بأن الكيدية السياسية هي محرك رئيسي للسياسات في المنطقة ، وكم من سياسات حركتها المزاجيات الشخصية ..
الثابت أن مهمة الأمم المتحدة كانت ملء الفراغ ريثما تنتهي المسرحية الدولية لتجهيز و صناعة حكم إرهابي يستولي على سورية ..
ميس الكريدي

إنه الشتات ..
عاقب الله بني اسرائيل بأن تاهوا في الصحراء أربعين عاماً..
بنوا كامل سرديتهم السياسية والاجتماعية على التعلم من تلك العقوبة في كل كتاب كتبوه وكل علم صنعوه ..حتى التحليل النفسي لفرويد ، وحتى انتحار ستيفان زفايغ قبل الإعلان عن المحرقة ، حتى ماركس نفسه ذكرهم بالعجل الذهبي في كلمته ( المال إله اسرائيل المطماع ) حتى لا يعيدوها وينكروا موسى وحتى لاينسوا نصرهم على العماليق ..
أما العرب فقد حان دورهم للتيه والشتات بإنكارهم لكل شيء حتى الأخلاق الإنسانية ..
نتنياهو يستكمل مسيرة بنغوريون ويوقع اتفاقاً سيلفظ الأمة إلى الشتات و لكن إلى توهان بلا أجل مسمى ..
قرار تقسيم فلسطين عام ١٩٤٧ يسفر اليوم عن تصفية القضية بإرادة المنطقة .. وبالتزامن مع ذلك يتم توقيع الاتفاق في واشنطن ( اغتيال سورية ) الذي سيفتح باب ربعكم الخالي لابتلاع القوم الناكرين لنبيهم وإلههم وإنسانيتهم ..سورية دخلت الربع الخالي وغرقت سفينة نوح ..

ميس الكريدي

It is the Diaspora...
God punished the people of Israel by letting them be lost in the desert for forty years.
They built their entire political and social narrative around learning from that loss — in every book they wrote, in every science they produced.
Even Freud’s psychoanalysis echoed that exile, and Stefan Zweig’s suicide came before the Holocaust was ever declared.
Even Marx reminded them of the golden calf in his words: “Money is the jealous god of Israel” — so they would not repeat the betrayal, deny Moses, or forget their triumph over the Amalekites.

And now, it is the Arabs who have entered their own era of loss — a diaspora born of denial… denial of everything, even the simplest foundations of human morality.
Netanyahu continues Ben-Gurion’s legacy, signing an agreement that will cast the nation into diaspora — but this time, into a boundless loss, with no end in sight.
The 1947 Partition Plan of Palestine has now reached its final consequence: the erasure of the cause — with the full complicity of the region itself.

At the same time, in Washington, another agreement is signed — the assassination of Syria — opening the gates of your Empty Quarter to swallow a people who denied their Prophet, their God, and their humanity.
Syria has entered the Empty Quarter… and Noah’s Ark has sunk.

ميس الكريدي

‏لم أتمكن من إتمام متابعة خطاب الرئيس رجب طيب أردوغان ،
ولا كلمة أمير قطر
في الأمم المتحدة
وحضرت في ذهني الآية الكريمة (( كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ))

‎#قطر
‎#اردوغان
‎#مجازر_الساحل_السوري
‎#مجزرة_السويداء

لن تتمكن ملايين الدولارات حتى لو نسجت نقاباً تحجب فيه وجه سورية المكلومة من أن تستر عورة الفساد العالمي الذي باع نفسه للشيطان ، ومهما تفنن الإعلام بإقناع العالم ..
الحقيقة اليوم تحت الشمس ..الإسلام السياسي هو الشريك والرديف للصهيونية العالمية وأداتها المطيعة لتدمير الأوطان وتمزيقها ..أخيراً العالم أحمع يعرف كيف دمر الاسلام السياسي القضية الفلسطينية وابتلعها ثم ارتدى الذئب ثوب الحمل وألقى كلمته عن الضحايا في الأمم المتحدة ..ماتبقى على يدكم من فلسطين هي كارثة غزة الإنسانية والتي بدأها أردوغان منذ مسرحيات ٢٠٠٩ و إلى الآن وبدأتها قطر منذ مصالحة ٢٠٠٦ وإلى الآن ..
انتهت الكذبة التي اشترى لأجلها عزمي بشارة معظم الألسنة ليفبركوا الوجوه والعيون والجروح ويقتلون الأوطان و يمشون في جنازتها ..
ميس الكريدي

بينما يتباكى أردوغان على التهجير والبلطجة الدولية يرسل زبانيته لقتل وتهجير العلويين في سهل الغاب إتماماً لمجازر ااساحل
لم يغسل يديه
فماهو الفرق بين المجرمين .. المال القطري هو الفارق الوحيد
يشتري لك مقعد في انتخابات وفي محفل دولي وفي الرئاسة أيضاً..ويجند آلاف من الذين يتجهزون لغزو العالم( المتحضر )
ميس الكريدي

Today, the United Nations has fallen... A terrorist gives a speech to them and imposes it on the world with the power of political Islam and its leader Erdogan, and with the money coming from the Emirate of Qatar to declare the Emirate of Al-Qaeda from the United States and the United Nations. Humanity has fallen, human rights have fallen, and the ethnic cleansing of the Druze and Alawites continues... Today, they are silencing the voices of raped women and slaughtered children

ميس الكريدي

بردى ماعاد فيه سلام ولا صبا ..يامصر سامحينا ..إدانة الذين تهجموا على مصر وشعبها في شوارع دمشق